كتابات

“لمع البرق اليماني”

 

الكاتب ؛ عبدالجبار المعلمي

لا يزال البعض من منتسبي الإعلام الرياضي الذين سخروا كل وقتهم وجهدهم واستنزاف ما تحويه عقولهم من فكر شبه معرفي وتأجيره لصالح أولئك الناقمون والحاقدون والمترنحون في مستنقع الاستهداف الممنهج لشخص رئيس الاتحاد بمناسبة وبدون مناسبة ومثل هكذا استهداف مشخصن تحوي أهدافه أساليب ابتزازية مبطنة بأحقاد دفينة لهؤلاء المهرجين الذين حشروا أنفسهم في زواياها المظلمة لكي يتمكنوا من مواصلة حملات الإساءات وإفراغ غلهم المزمن والمعتق تجاه أبو صالح رئيس الإتحاد العام لكرة القدم سنوات وسنوات وهم على هذا المنوال المقرف والمقزز الذي يحمل في طيه خبث ولؤم وكره لكل خطوة جادة وهادفة تخطوها قيادة الاتحاد نحو ثبات الكرة اليمنية وتماسكها السليم دون إهتزاز أو ترنح لكي تستمر أجنحة الكرة اليمنية بالتحليق عالياً دون خوف من المجهول أو من المطبات الهوائية التي راهن عليها وعلى قوتها أولئك المراهقون ومحبوا تأجيج قتل الهمم الذين لازالوا حتى الساعة يضمرون السوء تجاه جهود ومثابرة البرق اليماني عبر الكثير من التناولات الإعلامية مدفوعة الأجر من قبل شخوص يكنون للعيسي حقداً ما أنزل الله به من سلطان منذ الأزل دون مراعاة لما يبذله العيسي من جهد ومال وتعب وسهر للأسف ينسفون كل ما بذله النبراس عالي الهامة والرأس ملك الوفاء والإحسان عبر الكثير من سموم الأفاعي القاتلة والشروع في نشرها عبر مواقع التواصل الإجتماعي والفيس وبشكل يومي شلة ارتضت على نفسها مواصلة الهرولة حسب ماخطط ورسم لهم من قبل من يحركهم كقطع شطرنج صماء ليس لديها القدرة على رفض مايفرض عليها دون نقاش هؤلاء ياسادة يا كرام أضحوا عاجزين عن الخرو ج من جلباب من يمنحوهم فتات من المال مقابل الاستمرارية والساعة بخمسة ريال والحسابة بتحسب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى